القائمة الرئيسية

الصفحات

قصص الأميرة ديانا الغرامية الأشدّ تأثيراً
أحبّ أميرٌ فتاةً من عامة الشعب؛ فتاة بريئة تحلم بالزواج من الامير الذي سيأخذ بيدها الى قصره الكبير لتعيش معه حياة الاساطير والاحلام. انها الاميرة ديانا، تلك المرأة الانكليزية التي نالت من الشهرة ما لم تنله امرأة في القرن العشرين. فعلى مدى سنوات طويلة إعتقد العالم بأسره أن الاميرة ديانا وزوجها الامير تشارلز هما أسعد حبيبين على وجه الارض، ليصحو يوماً على صاعقة هذا الزواج الفاشل ومحاولة الاميرة، التي طالما إقتدت نسوة العالم بقصة شعرها، لباسها، إبتسامتها وكل ما فيها، على الإنتحار اكثر من مرة بسبب ظلم زوجها وتحقيره لها، وكان الهجران. كثرت الاشاعات حول الليدي ديانا وعلاقاتها المشبوهة الى ان وقعت بحب الملياردير عماد الفايد(دودي)، وبما أن النكران لم يعد ينفع بتغطية علاقة غرامية بهذا المستوى فكانت النهاية حادثاً مروعاً، ما زالت ملابساته غامضة حتى اليوم، أودى بحياتها وحياة حبيبها بلحظة واحدة.
النجم براد بيت وحبٌّ عاصف لنجمتين رائعتين!
وبعيداً عن حياة الأمراء وقصورهم الباردة، وخلف كواليس السينما وقع النجم الوسيم براد بيت، بغرام نجمة مسلسل “أصدقاء” الشهير، جينيفر انيستون، وتوجا هذا الحب بزواج شغل المعجبين واغلفة المجلات حول العالم.عاش الثنائي بـ”ثبات ونبات” وقيل عن هذه العلاقة أنها إحدى أندر علاقات مشاهير هوليوود نجاحاً واستقراراً. لكن بعد سبع سنوات من الغرام، جاء فيلم “مستر اند مسز سميث” الذي شاركت انجيلينا جولي بطولته الى جانب براد بيت، ليكون سبباً في قلب كيان الممثل الوسيم وخلط اوراق حياته من جديد فيعلن امام الصحافة ان زواجه من اأنيستون في الآونة الاخيرة اصبح مملاً وأنه تعب من محاولة الإدّعاء بالسعادة. فحصل الطلاق بنفس الوقت الذي كانت تضج الصحف بصور تدل على علاقة تجمعه مع أنجيلينا، اكثر نساء العالم جاذبية.

تعليقات